الشخصية المميزة للإمام الخميني في كلام الامام الخامنئي

قائد الثورة الإسلامية الكبير الذي كان يعتبر نفسه تعبوياً ويفخر بذلك، عبّأ عالماً كاملاً لمواجهة الاستكبار والقوى الظالمة في العالم، وسلب أعين المتجبرين النوم الرغيد، وأشاع أنوار الأمل وهي مفتاح جميع الانتصارات والتقدم في قلوب الشعوب. ولا شك أن جميع أجهزة الاستكبار لن تستطيع التغلب على البذور التي زرعها، وتحطيم الصرح الذي شيده، رغم أنهم يكافحون ويعارضون بشدة وقسوة عنيدة نتائج وثمار جهاده الكبير.

حق هذه الامة..

إننا نحيا في عصر يكافأ فيه الجناة بدلاً من أن يحاسبوا و يدانوا .. إننا نحيا في عصر تتطوع فيه ما يسمي بمنظمات حقوق الانسان، لحماية المصالح الظالمة لكبار المجرمين والدفاع عن ظلمهم و ظلم أعوانهم .

لا شك أنّ التسبيح لله تعالى وتقديسه والثناء عليه، يستلزم العلم والمعرفة بمقامه المقدس والصفات ...

هزيمة الشيطان الأكبر في طبس

الآن وقد بادر الشيطان الأكبر لفعلة حمقاء، على شعبنا النبيل الباسل أن يتهيأ ويستعد لقتال أعدائه بأمر من الله تبارك وتعالى، وبكل قواه بالاتكال على قدرة الله تعالى.

لو لم يكن القرآن لكانت باب معرفة الله مغلقة إلى الأبد (صحیفة الامام الخميني)

المناجات الشعبانیة فی فکر الإمام الخمینی (قدس)

شهر شعبان..شهر الخير والبركة

شهر شعبان من الشهور الشريفة وفيه مناسبات عديدة ، منها ولادة الإمام الحسين (ع)، وولادة أبي الفضل العباس (ع)، وولادة زين العابدين؛ الإمام السجاد (ع)، و ولادة علي الأكبر (ع)، وولادة صاحب الزمان؛ الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف).

شهر شعبان هو مقدمة للدخول في ضيافة الله

«في المناجاة الشعبانية: (الهي هب لي كمال الانقطاع إليك وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك حتى تخرق أبصار القلوب حجب النور). إهدنا لأن تخرق أنظار قلوبنا وأبصار قلوبنا حجب النور لتصل إليك.